يدخل المذيع و معه الميكروفون و يتحدث  اِلى الجمهور ..... المذيع :   برنامج أخبار الأشكال  الهندسية  يرحب  بالاخوة  الحاضرين  و يقدم  لكم هذا الحدث على الهواء  مباشرة '' يخرج  عدد من  الأشخاص  مسرعين  من  عدة  اتّجاهات  في حركة عشوائية  ،  يوقف المذيع أحدهم  '' المذيع : لو سمحت أخبرنا ما الذي يحدث ؟ أحد الأفراد : المستطيل..  ، المستطيل  يريد أن  ينحرف   !   ينحرف  بفكره  و يشذ  برأيه  ، '' و يجري مسرعا '' المذيع مع أحد الأفراد الاْخرين : ماذا فعل المستطيل ؟ أحد الأفراد : المستطيل ..المستطيل لا يريد أن يبقى مستطيلا... ! '' يدخل رجل كبير في السن  ممسكا  بعصى  يستند عليها  يمشي  ببطىء وهو يبكي ،  فيقترب  منه  المذيع المذيع : هل يمكن أن تعرفنا بنفسك  ؟ الرجل العجوز : أنا اسمي متوازي الأضلاع  ابن الشكل الرباعي  ا...

المجالس البيداغوجية        وهي هيئات استشارية تساعد المدير في دراسة كل المسائل ذات الطابع البيداغوجي والتربوي ومن ثم رفع المردود المدرسي إذن فهي هيئات أساسية تعتمد أسلوب التشاور والتنسيق من أجل التقويم المستمر لمسيرة المؤسسة التربوية والبيداغوجية ، وهي تستدعي عناية خاصة من طرف رئيس المؤسسة لما لها من انعكاسات مباشرة على النتائج المدرسية 1ـ1: مجالس التعليم : (القرار 172 المؤرخ في 02/03/1991المُتمم بالقرار 293 المؤرخ في : 17/06/06) يتكون من : ـ الفريق الإداري ـ أساتذة المادة الواحدة أو المواد المتقاربة . ـ يرأس المجلس المدير وينوب عنه في المتوسط الأستاذ مسؤول المادة الـدوريـة   ـ تنعقد مرتين بصفة عادية (في بداية السنة وفي نهايتها) ـ يمكن أن تنعقد بصفة استثنائية باقتراح من المدير لمعالجة بعض النقائص المسجلة خاصة بعد عقد مجالس الأقسام للفصلين الأول والثاني  الأهـمـيـة ـ تسهيل التشاور والتنسيق بين أساتذة المادة الواحدة أو المواد المتقاربة . ـ دراسة وفهم وتحليل المواقيت والبرامج والتعليمات التربوية . ـ دراسة الوسائل الضرو...

       الموجب والسالب ذھـبَا         ***            للجـدِّ وھُـما خَصْمَانْ        قـال الموجب إنِّي رِبحٌ           ***             وأنت تكون الخُسْران        قیمي تكبر بزیادتھا             ***           وزیادة قیمك نقصان        إن قورن موجب بالسالب      ***            فالسالب حتما خَسْران        قال السالب مھلا مھلا            ***             إنَّا في الفخر سَوِیَّان        لا یُستغني عنِّي أبـدا      ...